يؤثر التعليم على المهارات والكفاءات الأساسية للتنمية البشرية وتحسين جودة الحياة، مما يعود بفوائد جمة على الأفراد والمجتمعات. الاستثمار في تعليم الشباب يُحقق عوائد اجتماعية واقتصادية عالية، ويتيح لهم فرصًا للتوظيف، وتطوير مهارات الأعمال التي تُسهم في سد فجوة الفقر. يهدف هذا المشروع إلى تطوير مهارات ريادة الأعمال والأعمال بين نساء أداماوا، والحد من معدلات البطالة.

نيجيريا لديها أكبر عدد من الفقراء حول العالم. أكثر من 60% من سكانها هم من الشباب دون سن الخامسة والعشرين. يطمح النادي إلى تعليم الثقافة المالية للطلاب دون سن الخامسة والعشرين في نيجيريا، وتزويدهم بالمهارات المالية والتجارية وريادة الأعمال التي تُمكّنهم من تحقيق الاستدامة المالية مبكرًا وتضييق فجوة الفقر. نؤمن بأنه لا يمكن ترك التعقيدات المالية ومهارات الحياة العصرية للشباب ليتعلموها على طول الطريق.