كسر الحواجز للوصول إلى مواد العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في أفريقيا
قصة
تُسهم مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) في تقليص الفجوات العرقية والجنسانية الهائلة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك أفريقيا. وهذا يُعيق البنية التحتية والابتكار والتصنيع في القارة، ويحول دون تطورها لمواكبة العصر. ومن خلال توفير المعلومات والموارد اللازمة لتعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات للمجتمعات المهمشة، نُسهم في الحد من عدم المساواة، وإتاحة الفرصة للقارة للنمو والتطور.
تأثير
بتشجيع الأطفال والشباب في جميع أنحاء أفريقيا على دراسة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، فإننا لا نحدّ من عدم المساواة والفوارق بين الجنسين فحسب، بل نساهم أيضًا في بناء قارة مستدامة. تواجه أفريقيا حاليًا نقصًا في الأطباء والأخصائيين الصحيين المؤهلين، بالإضافة إلى المهندسين والبرامج، وهي مهن نعلم أنها مهن المستقبل. سيؤدي ذلك إلى تحسين جودة الخدمات والمنتجات المقدمة في أفريقيا، ورفع مستوى المعيشة.
تحدي
يواجه مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) حاليًا نقصًا في المجموعات العرقية وفجوات كبيرة بين الجنسين حول العالم، مما يجعله عنصرًا أساسيًا في الحد من أوجه عدم المساواة. تواجه الفتيات والنساء صورًا نمطية ونقصًا في التشجيع على دخول مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وغالبًا ما تفتقر المجتمعات المحرومة إلى الموارد اللازمة للتدريس في الفصول الدراسية. وتتجلى هذه المشكلات بشكل خاص في أفريقيا، وهي قارة في أمسّ الحاجة إلى البنية التحتية والابتكار والتصنيع.
التحديثات
ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.