القصة

غابات شمال سومطرة المطيرة لا تُعوض. إنها من أكثر الغابات تميزًا وأهمية على كوكب الأرض، وهي موطن لحيوانات التابانولي وإنسان الغاب السومطري النادر، بالإضافة إلى أنواع ثمينة أخرى. وتُعد هذه النظم البيئية، التي تدعم آلاف المجتمعات على أطراف الغابات، أساسية في مكافحة تغير المناخ عالميًا.

التأثير

رؤيتنا هي ضمان ازدهار مجموعات آمنة من إنسان الغاب البري في غابات آمنة. ويكمن سر نجاحنا في برنامجنا لإشراك مجتمعات أطراف الغابات في أنشطة تحميها. بمساعدتكم، نضمن نجاحنا في حماية واستعادة وربط المناظر الطبيعية المهمة للغابات المطيرة، وضمان مستقبل إنسان الغاب. غرست منظمة SOS أكثر من مليوني شجرة، وأشركت 20 ألف شخص لحماية واستعادة وربط هذه الغابة المطيرة الفريدة، بما يضمن ازدهار إنسان الغاب. انضموا إلينا.

التحدي

شمال سومطرة منطقة طبيعية فريدة، وهي المكان الوحيد على وجه الأرض الذي لا يزال يعيش فيه إنسان الغاب والنمور والفيلة ووحيد القرن جنبًا إلى جنب. تعتمد المجتمعات المحلية على أطراف الغابات على الغابات نفسها في الزراعة على نطاق صغير لكسب عيشها، ولكن ممارساتهم غالبًا ما تؤدي إلى تآكل الأرض بدلًا من إغنائها. كما تُشكل مشاريع البنية التحتية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية ضغوطًا عليها. ومع تزايد المتطلبات المتنافسة على الغابات المطيرة، يجب علينا دعم مسار مستدام لإنسان الغاب.

المنظم

التحديثات

ستظهر التحديثات فور نشر منشئ الحملة لها