تغذية جيلونج: الوصول إلى الغذاء خلال جائحة كوفيد-19
قصة
لأكثر من 30 عامًا، لعبت مؤسسة "أعطِ حيث تعيش" دورًا حاسمًا في الحد من انعدام الأمن الغذائي في منطقة جيلونج. وللأسف، فاقمت جائحة كوفيد-19 هذه المشكلة في مجتمعنا. تتعاون مؤسسة "أطعم جيلونج" مع أكثر من 60 منظمة تقدم مساعدات غذائية في جميع أنحاء منطقة جيلونج لضمان حصول الفئات الأكثر ضعفًا والمحتاجين حديثًا على الغذاء في هذه الأوقات الصعبة.
تأثير
الغذاء حقٌّ أساسيٌّ من حقوق الإنسان. لا ينبغي لأحد أن يعيش بدون طعام، حتى في هذه الأوقات العصيبة. كشفت جائحة فيروس كورونا عن عددٍ من التحديات التي تواجه نظام المساعدات الغذائية الطارئة في منطقة جيلونج. مع ذلك، استطاعت منظمة "فيد جيلونج" العمل مع المنظمات لحل هذه التحديات، من خلال تعزيز إمدادات الغذاء والمتطوعين، والمساعدة في ابتكار نماذج توصيل مرنة وقابلة للتكيف. كل هذا يُسهم في توفير المزيد من الغذاء لعدد أكبر من الناس في مجتمعنا.
تحدي
لقد خلق جائحة فيروس كورونا العاصفة المثالية فيما يتعلق بنظام المساعدة الغذائية الطارئة، مما أدى إلى ظهور العديد من المشكلات بما في ذلك: 1) انخفاض إمدادات الغذاء - لم يعد الطعام الفائض متاحًا من متاجر البقالة والأفراد، حتى شراء الطعام أصبح صعبًا 2) نقص المتطوعين - كثير منهم في فئة عالية الخطورة من حيث العمر ونتيجة لذلك توقفوا عن العمل 3) طرق توصيل جديدة - تعتمد العديد من البرامج على نماذج وجهاً لوجه واضطرت إلى تغيير تسليمها أو إغلاقها
التحديثات
ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.