الحدائق تمنح الأمل والصحة والدخل في شرق أفريقيا
القصة
سيعزز هذا المشروع القدرة على الصمود طويل الأمد في مواجهة تغير المناخ والأزمات الاجتماعية والسياسية، وذلك لمجتمعات شرق أفريقيا الأكثر عرضة للاضطرابات. ونحقق ذلك من خلال الاستثمار في القيادات المحلية في شرق أفريقيا لتقديم التدريب والموارد: تركيب تقنيات بسيطة ومناسبة مقاومة للجفاف، مثل تخزين المياه، وشبكات التظليل، وتصميم حدائق صغيرة صديقة للبيئة؛ وربط السكان بالبذور الجيدة، بما في ذلك مصادر البذور المحلية في منطقتهم.
التأثير
يُعدّ تغير المناخ واقعًا يوميًا في منطقة القرن الأفريقي؛ ولا أحد ينظر إلى الأزمة الحالية كحدث معزول. في القرى والمدن على حد سواء، ثمة دعوةٌ ملحةٌ إلى استراتيجيات جديدة لبناء قدرة المجتمعات على الصمود، وتقليل الاعتماد على المساعدات، وبناء روابط اجتماعية واقتصادية متينة ودائمة تُدار محليًا. وتظل حدائق الخضراوات مصدرًا للدخل والتغذية المُعززة للحياة، والتي تتكيف مع التغيير، وتُسهم في ضمان سلامة المرأة وقوتها الاقتصادية.
التحدي
لم يعد الجفاف حدثًا عرضيًا في منطقة القرن الأفريقي، بل أصبح حالةً مستمرةً ومتكررةً ناجمةً عن تغير المناخ. أصبحت مواسم الأمطار أقل استقرارًا، وعندما تهطل، تكون أكثر غزارةً وضررًا. الزراعة المكثفة تُستنزف التربة الهشة. والنتيجة هي أن الناس يتنافسون على موارد متزايدة الندرة، كالمياه والأراضي الصالحة للزراعة، ويضطر الكثيرون إلى الفرار من ديارهم هربًا من العنف والعثور على الطعام. وتعاني مجتمعات مفترق الطرق والحدود، مثل مويالي وسوياما، أكثر من غيرها.
التحديثات
ستظهر التحديثات فور نشر منشئ الحملة لها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.