استعادة البصر للأطفال في أفريقيا
قصة
يُعدّ ضعف البصر مشكلة العيون الأكثر شيوعًا في جميع أنحاء العالم، وهو عامل رئيسي في معدلات التسرب من المدارس والبطالة، حيث يفتقر ملايين المراهقين في المناطق الأكثر ضعفًا إلى فحوصات نظر كافية والرعاية اللازمة. يتخلف الأطفال عن الدراسة، مما يتركهم بلا تعليم وبطالة، ويسقطون في دوامة الفقر ويحصرهم في حياة مليئة بالحرمان. بمنح الأطفال نعمة البصر، سيُمنحون فرصة أخرى للحياة.
تأثير
يُمثل هذا فرصةً كبيرةً للتغيير، إذ إن 80% من جميع أسباب ضعف البصر قابلةٌ للشفاء أو الوقاية. الأطفال الذين يعانون من ضعف البصر يتخلفون دراسيًا، وغالبًا ما يُصبحون عاطلين عن العمل في نهاية المطاف. بمعالجة السبب الجذري لصعوبات التعلم لديهم، لن يُتيح هذا التبرع للأطفال القدرة على عيش حياتهم على أكمل وجه فحسب، بل سيُسهم أيضًا في الحد من أوجه عدم المساواة التي يواجهونها يوميًا، وإشراكهم في عملية التنمية.
تحدي
يُعد ضعف البصر عائقًا واضحًا أمام التعليم والتوظيف، وغالبًا ما يجهل معظم الأطفال وأسرهم في أفقر مناطق العالم صعوباتهم. ونظرًا لندرة أو انعدام إمكانية الوصول إلى أخصائيي البصريات و/أو النظارات، فإن مشكلة العين الأكثر شيوعًا في العالم هي عدم تصحيح البصر. يحتاج 2.5 مليار شخص، 80% منهم في 20 دولة فقط، إلى نظارة بسيطة.
التحديثات
ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.