القصة

إن مفتاح وقف تدهور الحياة البرية المهددة بالانقراض في أستراليا يكمن في اتخاذ خطوات عملية لتوفير إدارة ميدانية فعّالة. تُتيح الابتكارات التكنولوجية فرصًا واعدة لتحقيق كفاءة أعلى وتحقيق نتائج أفضل بكثير للتنوع البيولوجي في جميع أنحاء البلاد. يلتزم مجلس أستراليا للحياة البرية بتجربة ونشر مجموعة من التقنيات الجديدة المبتكرة في برنامجه العلمي، ونرحب بدعمكم لهذا البرنامج.

التأثير

ستُمكّن التحسينات المستمرة في معالجة الذكاء الاصطناعي برنامج AWC من إحصاء أنواع محددة وتحديد وجود أنواع برية مستهدفة، مثل القطط البرية. يتطلب هذا الفرع من برنامج الذكاء الاصطناعي أبحاثًا رائدة في هذا المجال في تحليل لقطات الحركة ومحاولة تحديدها من خلال البصمة الحرارية، أو من خلال نوع حركة محدد (مثل حركة "القفز" مقابل حركة "الصيد" للحيوان). كما نخطط لتطوير نموذج "المستوى 3" الذي سيحدد الحيوانات الفردية بناءً على خطوطها أو أنماطها.

التحدي

تُعدّ مصائد الكاميرات أدوات أساسية لجمع البيانات حول تنوع الأنواع ووفرتها. تُفعّل هذه المصائد بواسطة مستشعرات الحركة، وتُسجّل عددًا هائلاً من الصور: يُمكن لمسحٍ مدته ثلاثة أشهر فقط التقاط أكثر من 500,000 صورة! حوالي 60% من هذه الصور ناتجة عن حركة غير حيوانية، مثل حركة أوراق الشجر في الريح، مما يجعل مصائد الكاميرات نعمةً ونقمةً في آنٍ واحد لعلماء البيئة في AWC، حيث يتم فحص كل صورة يدويًا. ونتيجةً لذلك، تُسخّر AWC قوة التكنولوجيا لزيادة الكفاءة.

المنظم

التحديثات

ستظهر التحديثات فور نشر منشئ الحملة لها