قصة

آلاف الأشخاص في جميع أنحاء ميانمار نازحون، غير قادرين على العودة إلى ديارهم. عبر أكثر من 500 ألف مدني من الروهينغا الحدود إلى بنغلاديش لاجئين من ميانمار في الأسابيع الأخيرة. هناك حاجة ماسة إلى رعاية صحية منقذة للحياة، إذ يعاني معظم هؤلاء اللاجئين من أمراض خطيرة ناجمة عن السفر الطويل، والتعذيب، والاعتداء الجسدي والجنسي، وسوء التغذية، والالتهابات، وأمراض أخرى.

تأثير

لن ينقذ هذا المشروع حياة مئات اللاجئين فحسب، بل سيُحدث تغييرًا في نظرة المجتمع. هذه أزمة إنسانية، ونحن بحاجة لمساعدتكم.

تحدي

يفر مئات الآلاف من الروهينجا، وهم أقلية عرقية مسلمة، من الاضطهاد في ولاية راخين غرب ميانمار، مما يُفاقم أزمة هجرة في جنوب شرق آسيا. الغالبية العظمى من اللاجئين من النساء، بمن فيهن أمهات لأطفال حديثي الولادة، وأسر لديها أطفال في حالة صحية سيئة للغاية. يأتي الكثيرون منهم غارقين في المطر، بلا ملابس. هذه أزمة إنسانية، ونحن بحاجة إلى مساعدتكم.

منظم

التحديثات

ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها