القصة

ساهم في كسر حلقة الفقر في فنزويلا من خلال توفير منح دراسية وإرشاد فردي للطلاب الجامعيين المحرومين (الأفراد الذين يعيشون في فقر وهم الجيل الأول الذي يلتحقون بالجامعة). حاليًا، يواجه 60% من الطلاب الجامعيين خيارَي عدم الالتحاق بالجامعة أو تركها للعمل ومساعدة أسرهم (إل ناسيونال، 26 فبراير 2018 - استبيان شروط الحياة 2017). ما لم يُقدَّم دعمكم، فمن المرجح أن يترك هؤلاء الطلاب دراستهم الجامعية.

التأثير

بفضل خبرتنا التي تزيد عن 25 عامًا في مساعدة الطلاب المحتاجين خلال دراستهم الجامعية، نجح برنامجنا في كسر حلقة الفقر لدى 90 عائلة في فنزويلا بعد تخرجهم. يتجاوز أثر البرنامج هذه العائلات، ويخلق حلقةً قيّمةً، حيث أصبح بعض المرشدين المتطوعين الآن مستفيدين سابقين من هذا البرنامج. نقدم حاليًا منحًا دراسية لـ 60 طالبًا محتاجًا، مع أننا قد نضطر إلى تقليص المنح الدراسية بشكل كبير إذا لم نتمكن من جمع تمويل كافٍ خلال العام الدراسي.

التحدي

بسبب الظروف الاقتصادية، وارتفاع التضخم (بمعدل مليون% تقريبًا في عام ٢٠١٨) ومحدودية خيارات التمويل، يضطر الطلاب الفنزويليون المحرومون إلى ترك الدراسة الجامعية والبحث عن عمل لمساعدة أسرهم. بعد سنوات من العمل مع الطلاب المتسربين من الدراسة والذين يعيشون في فقر، ندرك أن فرص عودتهم إلى الجامعة ضئيلة؛ ويتمثل التحدي الأكبر الذي نواجهه في إيجاد وتوفير الموارد اللازمة لمساعدتهم على التركيز على تعليمهم وفهم قيمته على المدى الطويل.

المنظم

التحديثات

ستظهر التحديثات فور نشر منشئ الحملة لها