القصة

تخوض العائلات الهاربة من عنف العصابات والاضطهاد في أمريكا الوسطى رحلةً محفوفة بالمخاطر بحثًا عن الأمان في الولايات المتحدة. يُعدّ طلب اللجوء على حدود الولايات المتحدة قانونيًا، حتى في ظل الجائحة. يسافر الناس إلى الحدود الجنوبية للولايات المتحدة طلبًا للجوء، بما في ذلك من الاضطرابات السياسية والعنف المتفشي في أمريكا الوسطى. وبينما خلّفت سياسات إدارة ترامب وراءها نظام لجوء معطلًا، يمكن للرئيس جو بايدن اتخاذ إجراءات جريئة لإنشاء نظام آمن ومنظم وعادل.

التأثير

يمكنكم مساعدتنا في مواصلة هذا العمل الإنساني لدعم المحتاجين على جانبي الحدود من خلال التبرع مباشرةً لهذه القضية اليوم. معًا، يمكننا تقديم الإغاثة واستعادة قدر من الأمان للأسر الهاربة من الأزمات.

التحدي

تسافر العائلات إلى الولايات المتحدة هربًا من عنف العصابات المتفشي، بما في ذلك الابتزاز والخطف والقتل في هندوراس وغواتيمالا والسلفادور. تُعدّ هذه المنطقة من أخطر مناطق العالم على النساء وأفراد مجتمع الميم. عند وصولهم، تُنقل بعض العائلات إلى مدن أخرى من قِبل حكومات الولايات والحكومات المحلية دون موافقتهم، مما يُسبب ضياع طالبي اللجوء وارتباكهم وانقطاعهم عن الخدمات الإنسانية في الوجهات التي أُرسلوا إليها.

المنظم

التحديثات

ستظهر التحديثات فور نشر منشئ الحملة لها