ساعدنا في تحويل ملجأ الحيوانات التابع لجمعية الرفق بالحيوان في أوغندا
قصة
كان من المفترض أن يستوعب ملجأ جمعية أوغندا لحماية ورعاية الحيوانات حوالي 120 كلبًا وقطة، ولكن نظرًا لكونه ملجأ الحيوانات الوحيد الذي يخدم وسط أوغندا، ولأن تبني الحيوانات يزداد رواجًا، فإن الملجأ يفوق طاقته الاستيعابية بسهولة. علاوة على ذلك، يقع الملجأ على مساحة مستأجرة، مما قد يُطلب من أصحابها إخلاء العقار في أي وقت. تجمع جمعية AKI التبرعات لتتمكن جمعية أوغندا لحماية ورعاية الحيوانات من شراء أرض لإنشاء منشأة تعليمية متطورة في الملجأ، وهي الأولى من نوعها في أفريقيا.
تأثير
سيتمكن "الملجأ" من إنقاذ وإعادة تأهيل المزيد من الكلاب والقطط، حيث من المتوقع أن يستوعب المرفق الجديد ما بين ٢٠٠ و٢٥٠ حيوانًا. في بلدٍ يشهد تبنّي الحيوانات رواجًا متزايدًا، سيكون "الملجأ" مستعدًا لتلبية الطلب على الحيوانات القابلة للتبني. إذا كان الحيوان بحاجة إلى الإنقاذ، فلن تجد مكانًا آخر سوى "الملجأ"، ومع هذا المرفق الجديد، لن يُرفض أي كلب أو قطة. سيوفر "الملجأ" المُحسّن مساحةً للمتطوعين، وسيكون مكانًا جذابًا للأطفال وغيرهم ليتعلموا معنى اللطف مع الحيوانات.
تحدي
نعم، تحتاج منظمة USPCA، الشريكة لمنظمة Animal-Kind International، إلى مساحة أكبر لإنقاذ وإعادة تأهيل المزيد من الكلاب والقطط - فغالبًا ما تتجاوز سعة الملجأ 120 كلبًا/قطة. لكن رؤيتنا تتجاوز ذلك بكثير: منشأة تُتيح للكلاب والقطط حرية ممارسة الرياضة واللعب، ويستطيع المتبنون المحتملون زيارتها براحة، ويتعلم فيها أطفال أوغندا عن الحيوانات، ويتعلم فيها موظفو ملاجئ الحيوانات في جميع أنحاء أفريقيا إدارة الملاجئ، ورعاية الحيوانات والتعامل معها، ويتوفر فيها مكان لاستضافة المتطوعين.
التحديثات
ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.