القصة

يموت عدد أكبر من الأطفال في جنوب آسيا بسبب الحروق الشديدة مقارنةً بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز والملاريا وأمراض الجهاز التنفسي - منظمة ريسيرج الدولية. يُصاب هؤلاء الأطفال بالتشوهات، ويفقدون القدرة على المشي أو الأكل، ويتسربون من المدرسة. تُقدم منظمة "أمل" رعايةً حرجةً للحروق من خلال الجراحة والعلاج للأطفال الذين لا حول لهم ولا قوة.

التأثير

مع قيام منظمة "أمل" بحملات عبر مكبرات الصوت ونوادي الأمهات التابعة لها لاستقطاب الأطفال الذين أصيبوا بإعاقات جراء الحروق لإجراء جراحات لهم، سيدرك معظم أفراد المجتمع الأميين أن أطفالهم ليسوا بحاجة إلى إعاقة مدى الحياة، ويمكنهم تلقي الرعاية مجانًا في "أمل". كما سيزداد وعي المجتمع بمخاطر الحرائق المفتوحة والحروق، ويمكننا البدء في حملات الوقاية والتوعية.

التحدي

في المناطق الريفية الفقيرة في بنغلاديش، تستخدم العائلات النيران المكشوفة داخل منازلها للتدفئة والطهي والإضاءة. وكثيرًا ما تقع حوادث مع الأطفال عندما لا يكونون تحت المراقبة. فبينما تطبخ الفتيات، تحترق ملابسهن الفضفاضة وغير المناسبة. عائلات هؤلاء الأطفال فقيرة جدًا ولا تستطيع اصطحابهم إلى الطبيب، ما يؤدي إلى تشوهات في أجسادهم، حيث تلتحم الأنسجة التالفة وتلتئم بشكل غير صحيح.

المنظم

التحديثات

ستظهر التحديثات فور نشر منشئ الحملة لها