قصة

مع وجود 35% من سكان البلاد أميين، فإن وضع التعليم في الهند ليس كما ينبغي أن يكون لعدة أسباب. نعمل مع عدد من المنظمات الشريكة المحلية - المدارس، ومراكز الإغاثة، والمدارس المهنية. هدفنا هو تمكين الأفراد، وخاصة الطلاب، من بناء مستقبل جديد لأنفسهم من خلال زيادة فرص الحصول على تعليم جيد من خلال منح دراسية لجميع الأعمار. نسعى لتحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة - ونأمل في زيادة عدد الأطفال الملتحقين بالمدارس وتحسين التعليم.

تأثير

من خلال التواصل المستمر مع شركائنا والمستفيدين المحليين، سنتمكن من تقييم أثرنا وتحديد احتياجاتنا بدقة. على المدى البعيد، نهدف إلى زيادة عدد الأطفال في المناطق الأكثر فقرًا الذين يحصلون على تعليم جيد، وخفض معدلات التسرب من التعليم، وزيادة معدلات الإلمام بالقراءة والكتابة في هذه المناطق. مهمتنا هي استخدام الأموال لدعم حياة هؤلاء الأطفال من خلال المنح الدراسية والموارد، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى زيادة فرص العمل وتحسين الاقتصاد الهندي.

تحدي

يعاني التعليم في الهند لعدة أسباب، منها: نقص التمويل، حيث تعيش عائلات في الأحياء الفقيرة بأقل من دولار ونصف يوميًا، مما يمنعها من إرسال أطفالها إلى المدارس؛ وارتفاع معدلات التسرب من التعليم، وضعف التعليم الابتدائي، وارتفاع تكلفة التعليم العالي. أما القلة من الذين يكملون تعليمهم ويكتسبون المهارات، فغالبًا ما يغادرون البلاد بحثًا عن وظائف أفضل، مما يُفاقم الوضع الاقتصادي في الهند. ومع وجود 35% من السكان أميين، تبرز الحاجة إلى التدخل.

منظم

التحديثات

ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها