إنقاذ، حب، إنقاذ - آلاف الحيوانات التي تعاني. الهند
القصة
يُعرف باسم "ملجأ القلب". كلابنا/جراءنا تتجول بحرية، ويحظى برعاية كريمة من فريق عمل متفانٍ يضم ٢٥ شخصًا، بالإضافة إلى ٣ أطباء بيطريين متفرغين. إنها ليست مجرد حيوانات في الأسر، بل تعيش حياتها. نؤمن بأن الشفاء التام لا يتحقق إلا عندما يشعر الكائن بالأمان والرعاية والحب. نستخدم الطب التقليدي والبديل، ونبذل قصارى جهدنا لتخفيف معاناة أكثر من ٧٠٠٠ كلب/جراء مشرد، وعشرات الآلاف غيرهم. أحيانًا ما يذرف الدموع من يزوروننا لأول مرة. لم يكونوا يعلمون بوجود مكان كهذا.
التأثير
مُكرر: أهم ما حدث هو أن العلاقة بين الكلاب المشردة والأشخاص الذين يعيشون بينهم يومًا بعد يوم قد تغيرت تمامًا. فبدون هذا التغيير، سيكون تأثير أي إجراء آخر (قوانين أكثر صرامة، عيادات، مستشفيات، ملاجئ، برامج إنقاذ) محدودًا للغاية. ستُعاني الحيوانات من نفس اللامبالاة، ونفس الصعوبات التي تواجهها دون مساعدة في بحثها عن الطعام والماء، ونفس غياب الحنان.
التحدي
عندما افتتحنا في يناير ٢٠٠٧، كان هناك أكثر من ٧٠٠٠ كلب مشرد، وكانت أعداد الكلاب الضالة خارجة عن السيطرة. مع عدم وجود طبيب بيطري متخصص في الحيوانات الصغيرة ضمن نطاق ٧٥ كيلومترًا، وعدم وجود مركز علاج، وانتشار داء الكلب، وانتشار سوء المعاملة، كان الوضع بائسًا للغاية. في الواقع، كان هناك ٣٥٠ حيوانًا يعاني ويموت في الشوارع - معظمهم كلاب وجراء، بالإضافة إلى حيوانات أخرى (قرود، أبقار، سناجب، طاووس، إلخ)... كان الأمر مروعًا.
التحديثات
ستظهر التحديثات فور نشر منشئ الحملة لها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.