قصة

تهدف محمية أول بيجيتا في كينيا إلى منح 40 طفلاً يعيشون في المجتمعات المجاورة فرصةً لتحقيق أحلامهم الكبيرة من خلال توفير تجربة تعليمية ثانوية شاملة لمدة أربع سنوات. بضمان وصول كامل التمويل إلى المستفيدين، فإننا لا نكتفي بتمكينهم من خلال التعليم فحسب، بل نساهم في تنشئة جيل من الشباب القادرين على إحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم، ليصبحوا سفراءً في مجال الحفاظ على البيئة والحياة البرية.

تأثير

ببساطة، وفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، إذا أكمل جميع البالغين تعليمهم الثانوي، يُمكننا خفض معدل الفقر العالمي بأكثر من النصف. في النهاية، يُصبح الشباب المتعلمون صانعي قرار رئيسيين في العمل المجتمعي وفي مجال الحفاظ على البيئة. وبما أن مستقبل وحيد القرن وغيره من الأنواع المهددة بالانقراض على المحك، يُمكنكم دعم جهودنا في الحفاظ على البيئة من خلال تثقيف هذه العقول الشابة التي تتشارك جميعًا نظامًا بيئيًا مع الحياة البرية.

تحدي

يجب أن تكون فوائد الحفاظ على الحياة البرية ملموسة حتى لأصغر أفراد المجتمعات المحلية. فالحفاظ لا يتم في فراغ، بل في نظام بيئي مفتوح: موطن مشترك للمجتمعات والحياة البرية. ومن المستحيل دعم أحدهما دون الآخر. يجب أن يكون الأطفال أهم حراس ضد الصيد الجائر والتدهور البيئي، وهما من أكبر التهديدات التي تواجه الحفاظ على الحياة البرية.

منظم

التحديثات

ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها