مساعدة ودعم الأطفال المحرومين في دور الحضانة
قصة
نهدف إلى إطعام الأطفال الجائعين ودعم تعليم الأطفال المحتاجين من الأسر الفقيرة العاملة في مواقع البناء. افتتحنا ثلاثة مراكز رعاية نهارية عام ٢٠٠٦، وكان عدد الأطفال فيها ١٠ أطفال (من سنة إلى ست سنوات)، ونرعى الآن ٧٥ طفلاً من الفئات المحرومة. يعاني الأطفال من الفقر، ويعمل كلا الوالدين في مواقع البناء، حيث يجمعون القمامة. يحصل الأطفال على الطعام، ويتلقون تعليم ما قبل الابتدائي من خلال الألعاب والترفيه في دور الحضانة. يساهم القائمون على الرعاية في استمرارية تعلم الأطفال. ساهموا وتبرعوا لتعليم الأطفال في دور الحضانة.
تأثير
سيحظى أطفال الفئات المحرومة، الذين يعانون من سوء التغذية وعدم الاهتمام، بمستقبل باهر. سيتمكن العمال المهاجرون من الحصول على أجور يومية ووظائف مرضية. سيتحسن مستوى تغذية 75 طفلاً فقيراً، وستتحسن صحتهم، وستُنمّي سلوكياتهم وعاداتهم الجيدة. يُعدّ التدخل في المراحل المبكرة من نمو الطفل مفتاح نجاحه على المدى الطويل. ويكمن أثر ذلك في حصول الأطفال على طفولة سعيدة وهانئة. نؤمن بأن لكل طفل الحق الأساسي في الأمن والتعليم والرعاية الصحية والحماية.
تحدي
يعيش آلاف أطفال العمال المهاجرين وعمال البناء اليوم حياةً غير طبيعية وغير إنسانية، إذ يكافحون من أجل البقاء. عادةً ما يحصل آباؤهم على دخل زهيد لقاء العمل البدني الشاق. يواجهون المرض والحوادث والأمطار الموسمية والديون المُرهقة وفقدان الزوج/الزوجة، والسكن غير اللائق، وسوء التغذية، ونقص الطعام. إنهم أميون وغير قادرين على توفير طعام مغذٍّ أو رعاية شخصية لأطفالهم بسبب الفقر. يعاني الأطفال دون سن السادسة في منطقتنا من سوء التغذية ونقص الرعاية.
التحديثات
ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.