قصة

يُعرّف هذا البرنامج أطفال المدارس الريفية المحرومين على العالم الرقمي، مُوفرًا لهم وسيلة للتعبير عن أنفسهم من خلال أساليب تعليمية بديلة وممتعة. نُعلّم مهارات الثقافة الإعلامية للأطفال في ولايتي كارناتاكا وأندرا براديش. إن تعريفهم بمختلف أشكال الإعلام وتزويدهم بالمهارات اللازمة لإنشاء وسائطهم الإعلامية الخاصة يُمكّنهم من التواصل بطرق ثاقبة ومبتكرة. يُمكن لشباب الهند المحرومين، الذين غالبًا ما يفتقرون إلى صوت، مشاركة تجاربهم الفريدة.

تأثير

من أجل ديمقراطية ثرية وقوية، من الضروري أن يفهم المواطنون (وخاصة الشباب) المعلومات ويتواصلوا بطريقة تفاعلية. سيغرس برنامج فنون الإعلام ومحو الأمية في نفوس المتعلمين الشباب صوتًا مستقلًا، ويتيح لهم استكشاف سبل تواصل المجتمع معهم، ويؤهلهم للتعبير عن انطباعاتهم وأفكارهم ببراعة. وبذلك، سيصبح هؤلاء المواطنون الشباب مشاركين فاعلين في النقاشات التي تُنير دروب مجتمع الغد.

تحدي

يفتقر التعليم المدرسي في الأرياف الهندية إلى العناصر الفنية والثقافية القيّمة، مما يحرم الطلاب من قنواتٍ لاستكشاف إبداعاتهم وخيالهم. علاوةً على ذلك، يتعرض الأطفال وأفراد المجتمع لمختلف أنواع المعلومات ووسائل الإعلام (سواءً عبر التناقل الشفهي أو الإعلام التقليدي) دون القدرة على التشكيك فيها وفهمها، مما يؤدي إلى تكوين آراء مغلوطة. وهذا بدوره يُعرّض هؤلاء الأطفال للاستغلال.

منظم

التحديثات

ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها