الشعاب المرجانية من أجل المناخ: استعادة مرونة الشعاب المرجانية
قصة
يُعدّ مشروع "الشعاب المرجانية من أجل المناخ" أحد أكبر وأقدم مشاريع ترميم الشعاب المرجانية في منطقة البحر الكاريبي. يُمنح المشروع شهاداتٍ للصيادين المحليين كمزارعي شعاب مرجانية، وقباطنة قوارب، وغواصين، وحرفيين، للحد من الصيد الجائر في الشعاب المرجانية، مع توفير فرص عمل سياحية للصيادين المحليين وعائلاتهم. كما نُدرّب العلماء الشباب على ترميم الشعاب المرجانية. ومن خلال تقليل ضغط الصيد وزيادة الغطاء المرجاني، نساعد في إعادة بناء الشعاب المرجانية المتينة وحماية هذا النظام البيئي المُهدد بالانقراض.
تأثير
يُعدّ مشروع "الشعاب المرجانية من أجل المناخ" أحد أكبر وأقدم مشاريع ترميم الشعاب المرجانية في منطقة البحر الكاريبي. ويهدف إلى استعادة تجمعات الشعاب المرجانية المهددة بالانقراض في الشعاب المرجانية المحلية في بونتا كانا حتى تصبح سليمة بيئيًا، وفعّالة، وقادرة على الصمود في وجه تغير المناخ. نسعى إلى إرساء نموذج إيجابي لمساهمة قطاع السياحة في صحة وسلامة النظام البيئي المحلي، وتكرار هذا النموذج في وجهات أخرى.
تحدي
تُعد الشعاب المرجانية موائل بالغة الأهمية، إلا أنها عانت من التدهور والتراجع في جميع أنحاء العالم. وقد تأثرت الشعاب المرجانية في منطقة بونتا كانا، إحدى أهم الوجهات السياحية في منطقة البحر الكاريبي، تأثرًا بالغًا بالصيد الجائر والتلوث وتغير المناخ. تسعى مبادرة "الشعاب المرجانية من أجل المناخ" إلى توسيع نطاق جهود ترميم الشعاب المرجانية من خلال دمج الصيادين المحليين وعائلاتهم والعلماء الشباب في وظائف مرتبطة بالحفاظ على البيئة والسياحة، مثل رعاية الشعاب المرجانية.
التحديثات
ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.