التعليم عن بعد للاجئين والعاملين في الخطوط الأمامية في ألمانيا
قصة
ستقوم منظمة HRE ألمانيا بتدريب 500 مدرب من اللاجئين وأفراد المجتمع المضيف على تقنيات فريدة وفعالة للاسترخاء وتخفيف التوتر، لتعزيز راحة البال والتفاهم بين الثقافات، من خلال برنامج HRE (الشفاء، المرونة، التمكين). علاوة على ذلك، سيشاركون خبراتهم ويتعاونون في تعليم الآخرين. كما ستدعمهم HRE في إعداد دليل يتضمن أفضل الممارسات للمجتمعات المضيفة الأخرى، واللاجئين، والعاملين في الخطوط الأمامية، وصانعي القرار.
تأثير
سيساهم المشروع من ناحية في تخفيف التوتر والاستقرار الداخلي، ومن ناحية أخرى تعزيز العلاقات والحوار وكذلك التفاهم عبر الثقافات بين اللاجئين وأعضاء المجتمع المضيف باعتبارها الأسس الرئيسية لدمج اللاجئين كأعضاء جدد في المجتمع.
تحدي
ما دام الوضع القانوني للاجئين في ألمانيا لم يُحسم، فسيضطرون للانتظار شهورًا، بل سنوات، في مرافق إيواء مكتظة، مع تقييد حرية تنقلهم وانعدام الخصوصية. قد يؤدي هذا الوضع إما إلى مستويات عالية جدًا من التوتر، ما يؤدي غالبًا إلى صراعات وعنف بين اللاجئين، أو إلى الاكتئاب والعزلة الداخلية والخمول. كما أن تعاطي الأدوية بكثرة يُسبب الإدمان والكسل. كما أن الصدمات النفسية الناجمة عن الحرب أو تجارب الهروب لم تُعالج قط.
التحديثات
ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.