لماذا نتحدث: ساعد في نشر قصص اللاجئين
قصة
لطالما كانت حقوق اللاجئين محور اهتمام "ثلاثة أجيال" منذ أن غطينا الإبادة الجماعية في دارفور في فيلم "الشيطان يمتطي جواده" عام ٢٠٠٧. وكان فيلمنا الروائي "ضائعون في لبنان" جزءًا من تغطيتنا المتعددة الأجزاء لأزمة اللاجئين السوريين. كما غطينا قصص مسلمي الروهينغا والنساء الإيزيديات الهاربات من داعش. ونعمل حاليًا على فيلم قصير عن المخيمات، يتضمن تغطية للإبادة الجماعية في أوكرانيا. وسنواصل نضالنا من أجل تحقيق العدالة للاجئين.
تأثير
لقد أثبتت أفلامنا جدارتها في التأثير بطرقٍ متعددة: فهي تُسهم في رفع مستوى الوعي، وتُثقف الجمهور، وتُحفّز على العمل، وتُعزز التعاطف والرحمة مع اللاجئين. كما أنها تُشكّل سجلاتٍ للمستقبل، وتبقى خالدةً كدليلٍ على مستقبل البشرية.
تحدي
أزمة اللاجئين العالمية آخذة في التفاقم. يوجد اليوم أكثر من 84 مليون شخص حول العالم نازحين من ديارهم أو وطنهم. لكلٍّ منهم قصةٌ مهمة يرويها. الأزمات الجيوسياسية والصحية، مثل جائحة كوفيد-19، تزيد من صعوبة التحديات التي يواجهها اللاجئون ومضيفوهم ومناصروهم. يُغذي عدم الاستقرار الاقتصادي التعصب، ويفاقم الجهل وغياب التعاطف مشكلةً معقدةً أصلاً.
التحديثات
ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.