قف مع فلسطين
القصة
مع استمرار تصاعد العنف في غزة، تُعدّ النساء والأطفال الأكثر عرضة للخطر. تُدمّر الغارات الجوية الإسرائيلية المدارس والمنازل والمرافق الطبية، تاركةً الآلاف بلا مأوى. ستُقدّم منظمة أكشن إيد الغذاء والمأوى والدعم النفسي والاجتماعي للأسر الأكثر ضعفًا وتهميشًا في غزة، والتي فقدت كل شيء خلال الغارات الجوية.
التأثير
يقول إبراهيم بريغيث، الذي يقود استجابة منظمة أكشن إيد في فلسطين: "مرة أخرى، ستتحمل النساء والأطفال وطأة هذا التصعيد الأخير في العنف. كانت العائلات في غزة تعاني أصلًا من مستويات مروعة من الفقر والإقصاء، وستؤدي أعمال العنف هذا الأسبوع إلى تدهور أوضاعهم بشكل أكبر." يوفر دعم أكشن إيد استجابةً قصيرة المدى للأزمات، بالإضافة إلى بناء القدرة على الصمود على المدى الطويل.
التحدي
تشير التقارير الواردة من غزة إلى أن الهجمات الإسرائيلية شردت أكثر من 38 ألف فلسطيني، نصفهم تقريبًا من النساء والأطفال. ودُمرت سبع مدارس ومركز صحي واحد يقدم خدمات فحص وتطعيم كوفيد-19. كما نزح آلاف الأفراد والأسر نتيجة تدمير منازلهم كليًا أو جزئيًا.
المنظم
ActionAid USA
التحديثات
ستظهر التحديثات فور نشر منشئ الحملة لها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.