دعم أفغانستان
قصة
تتفاقم الأزمة الإنسانية في أفغانستان بوتيرة متسارعة، مع نزوح مئات الآلاف داخل البلاد. تُفاقم هذه الحالة الإنسانية الطارئة أزمة غذائية قائمة. ووفقًا لبرنامج الغذاء العالمي، يواجه 14 مليون شخص في أفغانستان نقصًا حادًا في الغذاء، منهم مليونا طفل معرضون لخطر سوء التغذية. ستعمل منظمة أكشن إيد على توسيع نطاق برامجها القائمة منذ فترة طويلة، وتوفير الغذاء والماء ومستلزمات النظافة الشخصية، وتقديم الدعم الاستشاري.
تأثير
استجابة أكشن إيد قائمة على المجتمع وترتكز على الحقوق، مما يعني أن تبرعك اليوم يُسهم في إحداث تغيير مستدام. يوفر دعم أكشن إيد استجابةً قصيرة المدى للأزمات، بالإضافة إلى بناء القدرة على الصمود على المدى الطويل.
تحدي
شهدت البلاد تصاعدًا في التوترات، مما دفع مئات الآلاف إلى فرار منازلهم. ووفقًا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فإن حوالي 80% من النازحين في أفغانستان هم من النساء والأطفال. نعلم أن النزوح في ظل هذه النزاعات يُعرّض الفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع لمزيد من المخاطر. فهم يواجهون، في ظل نزوحهم، زيادة في خطر الإصابة بفيروس كوفيد-19، وارتفاعًا في أسعار المواد الغذائية، وخطر العنف القائم على النوع الاجتماعي.
التحديثات
ستظهر التحديثات بمجرد قيام منشئ الحملة بنشرها
ابق على اتصال
قم بالتسجيل للوصول إلى لوحة معلومات المتبرعين أو جمع التبرعات الشخصية الخاصة بك وتلقي التحديثات حول المشاريع التي تهتم بها.